عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    اكتشافــــــات واختراعــــــات من القرأن

    sasa
    sasa
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 145
    نقاط : 447
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 31/05/2011
    العمر : 28

    اكتشافــــــات واختراعــــــات من القرأن Empty اكتشافــــــات واختراعــــــات من القرأن

    مُساهمة  sasa الأربعاء يونيو 01, 2011 12:31 am

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




    الثقب الاسود

    في علم الفلك الحديث هناك اهتمام كبير في موضوع الثقوب السوداء في الفضاء من حيث الاهتمام بمعرفة ماهية و
    وظيفة هذه الثقوب و المبيّنة في الصورة
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



    و من الملاحظ بأن العلم الحديث قد عجز عن فهم وظيفة هذه الثقوب السوداء، أمّا

    إذا لجأنا الى كتاب الله نجد بأن

    - الله عز و جل يعلمنا الإجابة على هذا السؤال حول وظيفة هذه الثقوب السوداء

    في الفضاء من تدبر الآيات ( 15
    16 ) من سورة التكوير:

    فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنسِ * الْجَوَارِ الْكُنسِ

    حيث يخبرنا الله عز و جل خصائص هذه الثقوب السوداء و هذه الخصائص هي التالية:

    1. الْخُنسِ : الخنّس تعني المستتر و المتخفي و هذا الوصف يعني بأنه لا يمكن
    رؤية هذه الثقوب و هذا يلاحظ من

    عدم قدرة الضوء الهروب من مجال جاذبية هذه الثقوب السوداء و بالتالي لا يمكن رؤيتها بالعين.

    2. الْجَوَارِ : الجوار تعني أنها تجري و هذا الوصف يعني بأن هذه الثقوب السوداء تتحرك في الفضاء و أنها تجوب
    السماء.

    3. الْكُنسِ : الكُنّس يعني القدرة على ازالة أجسام عن طريق الكنس فإذا هذه هي

    وظيفة الثقوب السوداء كما يخبرنا

    المولى عز و جل في القرآن العظيم و هذه الوظيفة عجز عن معرفتها العلم الحديث

    فسبحان الله العظيم.

    و يمكننا فهم وظيفة الكنس للثقوب السوداء في الفضاء من التفكر في الآية ( 33 ) من سورة الأنبياء:

    كُل فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ◌ۖ وَهُوَ الذِي خَلَقَ الليْلَ وَالنهَارَ وَالشمْسَ وَالْقَمَرَ

    حيث يخبرنا الله سبحانه و تعالى بأن كل شيء في السماء يسبح أي يتحرك في

    فلك معيّن أي في مسار معيّن و محدد

    له فإذا على سبيل المثال أنفجر نجم في الفضاء و نتج عن ذلك حطام، فإنه من

    الممكن أن يصطدم هذا الحطام

    بأجسام تدور في فلكها كالأرض مثلا و بالتالي سيكون هناك كوارث. فتأتي رحمة

    الله و عمله في إعطاء وظيفة الكنس

    للثقوب السوداء بحيث تقوم هذه الثقوب بشفط هذا الحطام و بالتالي تذهب خطورة

    اصطدام هذه الأجسام بالكواكب

    التي تدور في أفلاكها كما هو مبيّن في الصورة

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



    هل الذرة هى الاصغر !!

    يعتبر الاكتشاف بأن الذرة هي المكوّن الرئيسي للمادة من أعظم الاكتشافات في العلم الحديث و بناءا عليه فقد قامت
    العديد من التطبيقات التكنولوجيه في العالم و على رأسها الطاقة النووية و غيّرت هذه الطاقة مكانة الأمم. و من ثم
    جاء السؤال حول هل أن الذرة هي أصغر مكوّن للمادة أم هل هناك شيء أساسي أكثر منها كما هو مبيّن في صورة

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



    إذا تفكرنا في آيات القرآن الكريم فإننا نجد بأن الله عز و جل يعلمنا الوحدة الاساسية المؤلفة للخلق و هذا عن طريق
    التفكر في الآية ( 61 ) من سورة يونس:

    وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلا كُنا عَلَيْكُمْ شُهُودًا إِذْ تُفِيضُونَ
    وَمَا يَعْزُبُ عَنْ رَبكَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السمَاءِ وَلَا أَصْغَرَ مِنْ ذَٰلِكَ وَلَا أَكْبَرَ إِلا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ

    حيث يخبرنا المولى في الآية الكريمة بأنه هناك شيء أصغر من الذرة في قوله (مِنْ مِثْقَالِ ذَرةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي
    السمَاءِ وَلَا أَصْغَرَ مِنْ ذَٰلِكَ )

    و من ثم نريد أن نعرف ماهية و وظيفة الوحدة الاساسية المكوّنة للخلق فنجد
    الإجابة من التفكر في آية ( 7) من سورة الذاريات:

    وَالسمَاءِ ذَاتِ الْحُبُكِ

    حيث نتعلم من هذه الآية الكريمة بأن السماء بما تحتويه من مادة و طاقة تتألف من حبك و الحبك تأتي من حباكة أي

    الشيء المنسوج و بالتالي نتعلم بأن الوحدة الاساسية التي يتألف منها الكون و

    التي هي بدورها أصغر من الذرة هىثلاث خيوط منسوجة مع بعضها البعض لتعطي حبلا مؤلف من ثلاث خيوط كما هو مبيّن في الصورة
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    و قد بدأ العلم الحديث بالتوجه الى القول بأنه من الممكن أن تكون الوحدة

    الاساسية التي يتألف منها هذا الكون هي

    عبارة عن خيوط مجدولة في حالة اهتزازية كما هو مبيّن في الصورة

    فالسؤال الكبير الآن هو أنه من المعلوم بأن العالم قد تغيّر عند اكتشاف الذرة

    فمالذي سيحدث للعالم عند اكتشاف

    الوحدة الأصغر من الذرة المؤلفة للكون و كيف إذا كان إنسان مسلم قد اكتشف هذا ؟
    __________________

    هاية الكون

    هناك سؤال غير معروف الاجابة عنه في العلم الحديث و هو عن نهاية الكون و

    السؤال هو التالي:

    هل سيستمر الكون في التوسع أم سينكمش و ينتهي؟ كما هو مبيّن في الصورة

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



    يمكننا معرفة الأجابة على السؤال حول كيفية نهاية الكون من التفكر في آية واحدة من كتاب الله و هي الآية ( 104
    من سورة الأنبياء:

    يَوْمَ نَطْوِي السمَاءَ كَطَى السجِل لِلْكُتُبِۚ كَمَا بَدَ أْنَا أَولَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ ◌ۚ


    حيث يخبرنا الله عز و جل أنه في نهاية الأمر سيطوي الله السماء كطي السجل للكتب و يمكننا فهم ذلك من القول

    بأن السماء الآن هي عبارة عن أجزاء متباعدة مثل الكتب (أي الأوراق) عندما تكون متناثرة من سجل (أي كتاب

    يجمعها) و في نهاية الأمر سترجع الأوراق الى داخل الكتاب الذي يجمعها و هذا

    يعني بأن الكون في نهاية المطاف

    .(( سينكمش على نفسه كرجوع الأوراق الى داخل الكتاب بعد ما كانت متناثره
    منه كما هو مبيّن في الصورة
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    الأمراض النفسية:

    تعتبر الأمراض و الاضطرابات النفسية من السمات الغالبة لعصرنا الذي نعيش فيه

    و قد حاول الطب النفسي معرفة

    المسبب للاضطراب النفسي و لكن بدون جدوى ليومنا هذا، فالمسبب غير معروف لما يسمى بالأمراض النفسية و

    العلاج بطبيعة الحال غير معروف أيضا كما هو مبيّن في الصورة

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    هناك دراسة شهيرة لطبيب نفسي باسم أوبري لويس حيث قام هذا الشخص بعمل

    احصائية بسؤال المرضى الذين

    يراجعونه حول نوعية الأفكار التي تأتيهم في عقلهم و تتسبب لهم بالاضطرابات

    النفسية و كانت نتيجة الدراسة كما
    هو مبيّن في الصورة
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    يعلمنا الله عز و جل في القرآن الكريم المسبب لجميع الاضطرابات النفسية للبشر عن طريق التفكر في آية ( 169 ) من

    سورة البقرة:

    إِنمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ

    حيث يخبرنا العليم في هذه الآية الكريمة أعراض تأثير الشيطان على الإنسان و

    هي السوء أي أن يؤذي الانسان نفسه

    و غيره، الفحشاء أي التصورات الجنسية البذيئة، و القول على الله بما لا يعلم

    الانسان و هذا يعني الاساءة للقيم

    الدينية. فإذا قارنا أعراض تأثير الشيطان على الانسان مع أعراض الأمراض و

    الاضطرابات النفسية نكتشف شيء

    عظيم و هو أن الشيطان هو المسؤول الوحيد عن ما يسمى بالأمراض النفسية

    كما هو مبيّن في الصورة
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    فهذا الاكتشاف العظيم عجز عنه العلم الحديث و من هنا نستطيع أن نبحث في

    كيفية تأثير الشيطان على الانسان و

    كيفية العلاج من هذا . و هذا من

    شأنه أيضا أن يلغي العديد من التي تسمى علاجات للأمراض النفسية من الحبوب

    المهدئة التي ليست علاجا و لكن

    مخدر للعقل و الصعقات الكهربائية التي من الممكن أن تتسبب بضرر كبير للدماغ

    البشري، و جلسات العلاج النفسي

    التي تضيّع الوقت، الجهد، و المال و أثبتت الدراسات في المحصلة عدم جدوى هذه

    الجلسات.

    علم الصيدلة

    في عصرنا الحالي و مع طريقة العيش السريعة و قضاء الإنسان فترات طويلة في

    العمل ففي هذه الظروف لا يوجد وقت للاهتمام بما يأكله الإنسان من خضار،

    فواكه، و غيرها و لهذا يريد الانسان أن يتناول شيء ما في الصباح يعطي
    ا
    لجسم ما يريده في نهاره و يقيه من أكبر عدد من الأمراض. جواب البشر على

    ذلك عن طريق التجربة و الخطأ هو
    .
    ( أخذ حبوب تحتوي على عدد كبير من الفيتامينات و المعادن كما هو مبيّن في الصورة

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    من يوم ليوم يكتشف بأن لهذه الحبوب عوارض جانبية سيئة للجسم من اختلال

    توازن المعادن و الفيتامينات في الجسم

    و لذلك نجد تغيير في تركيبة هذه الحبوب من ف ترة لأخرى،

    فالسؤال الآن

    هو عن ماهية أفضل تغذية يومية للجسم لتقيه من العديد من الأمراض؟

    إذا تفكرنا في أحاديث حبيبنا محمد صلّى الله عليه و سلّم فإننا نجد الأجابة، فإذا

    تفكرنا في الحديث الشريف التالي:

    عليكم بهذه الحبة السوداء , فإن فيها شفاءً من كل داءٍ إلا السام

    فإننا نجد بأن حبيبنا محمد صلّى الله عليه و سلّم يخبرنا عن الحبة السوداء و أن

    فيها شفاء من كل داء إلا السّام، فنجد

    هنا معلومة مباشرة و هي أن الحبة السوداء (حبة البركة) تحتوي على مكوّنات

    قادرة على شفاء كل داء(أي جميع أنواع الأمراض) فالاستنتاج المنطقي هنا هو أن

    حبة البركة هي أفضل تغذية يومية للجسم لوقايته من الأمراض المختلفة و هذا

    يمثّل مستقبل علم الصيدلة في مجال التغذية اليومية المثالية لجسم الإنسان كما هو

    مبيّن في الصورة
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    فإذا قمنا بتحليل مكونات الحبة السوداء فإننا نجد بأنها تحتوي على عناصر كثيرة

    مفيدة جدا لجسم الإنسان و ما زال

    هناك أكثر من مائة عنصر غير معروف ماهيته في المواد المؤلفة للحبة السوداء،

    و فيما يلي بعض الأمراض التي تؤثر

    عليها الحبة السوداء:

    - الوقاية من أمراض الكبد

    - الوقاية من السرطان

    - الوقاية من مرض السكري

    - الوقاية من الأمراض التحسسية

    - الوقاية من القرحة المعوية

    - الوقاية من أمراض الكلى

    - الوقاية من أمراض القلب و الشرايين

    - الوقاية من ارتفاع الكولسترول

    - الوقاية من ارتفاع ضغط الدم

    - الوقاية من هشاشة العظام و الروماتزم

    و هذه هي فقط بعض الأمراض التي تؤثر عليها الحبة السوداء و بالتالي يمثل أخذ

    كمية من حبة البركة يوميا أفضل

    تغذية لجسم الإنسان للوقاية من الأمراض المختلفة.

    مستقبل نقل الكهرباء:

    السؤال التالي هو عن مستقبل نقل الكهرباء أي ما هي الطريقة المستقبلية لنقل

    الكهرباء من مصدر توليدها الى

    المستخدم، حيث أن التقنية الحالية في نقل الكهرباء هي استخدام أسلاك معدنية

    تربط محطة توليد الكهرباء بالمنازل و

    المشكلة الرئيسية في هذا هو تحول كمية كبيرة من الطاقة الكهربائية الى حرارة

    في الاسلاك المعدنية الناقلة للكهرباء و

    هذا يتطلب توليد كميات أكبر من الكهرباء لتعويض الطاقة الكهربائية الضائعة في

    الحرارة المتولدة في الاسلاك و هذا

    من شأنه رفع قيمة فاتورة الكهرباء

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    فالسؤال الآن هو عن مستقبل نقل الكهرباء و يمكننا تعلم هذا من التفكر في آية

    واحدة في كتاب الله و هي آية ( 4

    من سورة التين:

    لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ

    حيث نجد بأن الله عز و جل يخبرنا بأنه خلق الإنسان في أحسن تقويم و يمكن

    فهم ذلك من منظ ور هندسي بأن

    الأنظمة الهندسية في جسم الإنسان تعمل بكفاءة 100 %، فالطريقة لمعرفة


    مستقبل نقل الكهرباء هو التفكر فيما إذا

    كان هناك تيار كهربائي في جسم الإنسان و إذا كان هناك تيار فيجب علينا دراسة

    كيف خلق الله آلية نقل الكهرباء

    في جسم الإنسان لمعرفة مستقبل نقل الكهرباء في حياتنا اليومية.

    إذا تفكرنا في جسم الإنسان نجد بأنه هناك تيارات كهربائية فيه و سأركز هنا على

    العظم البشري، ففي العظم هناك

    تيارات كهربائية حول مرّكب الكولاجين حيث يوجد حول هذا المركب ذرات نحاس

    و من المعروف بأن النحاس

    يستخدم بشكل كبير في نقل الكهرباء. و بما أن الله عز و جل خلق الإنسان في

    أحسن تقويم فهذا يعني بأن التيار

    الكهربائي يدور حول مركب الكولاجين بدون توليد حرارة لأنه لا يمكن أن يكون

    هناك ضياع في الطاقة الكهربائية في

    جسم الانسان، و الحالة الوحيدة في أن يمر تيار في ذرات معدنية بدون توليد

    حرارة هو أن تكون مقاومة الذرات لمرور
    التيار تساوي صفر

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    فإذا نتعلم مما سبق بأن التيار الكهربائي ينقل في العظم البشري بمقاوة تساوي

    صفر، و القدرة على نقل التيار الكهربائي

    بمقاومة تساوي صفر هو حلم يحلم به المهندسون الكهربائيون في زماننا هذا و قد

    قام المهندسون بمحاولات لنقل التيار

    بمقاومة تساوي صفر و ذلك عن طريق استخدام مواد مختلفة و تبريد الاسلاك

    لدرجات حرارة منخفظة جدا. و ليومنا

    هذا لم يستطع المهندسون تحقيق نقل التيار بمقاوة تساوي صفر على درجة حرارة

    الغرفة (أي 24 درجة مئوية) و لكن

    إذا تفكرنا في جسم الإنسان فإننا نجد هذه الظاهرة على درجة حرارة تساوي 37

    درجة مئوية فسبحان الله العظيم.

    فإذا تفكرنا في كيفية خلق الله للعظم البشري فإننا كمسلمون باستطاعتنا ان شاء الله

    أن نبني هذه التقنية و التي

    ستحدث تغيّير كبير في العالم، و شيء يستحق الذكر بأن الغريب بعد سنوات كثيرة

    من التجربة و الخطأ قال بأن المادة

    المؤّمل لها أن تحقق نقل التيار الكهربائي بمقاومة تساوي صفر على درجة حرارة

    الغرفة هي ما يسّمى (بالمادة الفخارية

    فائقة الموصلية). و إذا ربطنا هذا بقول الحق في سورة الرحمن – الآية ( 14

    خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخارِ

    نجد و سبحان الله العظيم الشبه الكبير بين المادة المؤّمل لها أن تحقق هذه

    الظاهرة و الحقيقة بأن الله خلق العظم البشري

    من مادة فخاّرية، و إذا قمنا أيضا بتحليل العناصر المؤلفة للعظم البشري و تلك

    المؤلفة للمادة الفخارية فائقة الموصلية

    .نجد تشابه كبير بين العناصر المؤلفة لهما كما هو مبيّن في الصورة
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    cheers cheers cheers cheers cheers cheers

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد سبتمبر 29, 2024 3:21 am